الثقافة العالمية الحديثة ليست ابتكارًا جديدًا، بل تراث قديم يُعاد إنتاجه بأدوات التكنولوجيا الرقمية. إنها مزيج من الماضي والحاضر يُشكل هوية ثقافية رقمية متجددة.